استكمالا للمقال السابق الذي تحدثت به عن مستحيلات العرب ، سأتحدث اليوم عن المستحيلات في الكويت والتي سألخصها في الآتي :
– من رابع المستحيلات أن تجد سجينا في الكويت بتهمة الفساد..
– من رابع المستحيلات أن تحل مشكلة الاسكان..
– من رابع المستحيلات أن تنتهي مشكلة الازدحام في الشوارع..
– ومن رابع المستحيلات أن يأتي يوم ما لا تجد فيه من لا ينتقد ويشكو من الرعاية الصحية ..
– من رابع المستحيلات أن تنتهي مشكلة البطالة..
– من رابع المستحيلات أن يتدرج المواطن لمنصب قيادي وفقا لكفاءته وشهادته..
– من رابع المستحيلات ان يتم القضاء على الفساد وتبادر الحكومة بالاصلاح..
– من رابع المستحيلات أن يطبق القانون على الكبير قبل الصغير..
– من رابع المستحيلات أن يحاسب سراق المال العام..
– ومن رابع المستحيلات أن ترى تنمية حقيقية وان تصبح الكويت مركزا ماليا وتجاريا..
– من رابع المستحيلات أن تجد مسؤولا كبيرا يعالج بمستشفيات الدولة..
– من رابع المستحيلات أن يقوم المسؤولون بالدولة بتدريس أبنائهم في المدارس الحكومية..
– من رابع المستحيلات أن يتم تسليم مشروع استاد جابر أو أي مشروع آخر بموعده المقرر..
– من رابع المستحيلات أن ترى فريق الإزالة يتجول في شوارع الشويخ الصناعية أو الشاليهات لإزالة التعديات على اراضي الدولة..
– من رابع المستحيلات أن تحل مشكلة البدون..
– من رابع المستحيلات ان تكون لدينا حكومة شعبية..
-ومن رابع المستحيلات أن تجد الاصلاحي أو الشريف يستمر بموقع المسؤولية..
-من رابع المستحيلات أن تتفق المعارضة على أهداف واضحة تناضل من أجلها..
– من رابع المستحيلات أن نستعيد وحدتنا الوطنية كما كانت عليه من قبل..
– من رابع المستحيلات أن يتم القضاء على الطائفية والقبلية والفئوية..
– من رابع المستحيلات أن يتم القضاء على مؤسسة الفساد وأذرعتها في الدولة..
يعني بالعربي المشرمح
في الكويت نحن بحاجة لمجلدات لنكتب بها عن مستحيلاتنا رغم أن تلك المستحيلات نملك كل الوسائل والإمكانيات لاختفائها الا أن هناك من جعلها في خانة المستحيلات لمصالحه الخاصة على حساب الوطن والمواطن.