الانجازات التي قام بها حزب العدالة والتنمية تضمن أصوات غالبية الشعب التركي وتفوقه في انتخابات 30 آذار/مارس القادمة إن شاء الله .
الالتفاف الشعبي حول حزب العدالة والتنمية يثير قلق أطراف داخلية وخارجية .
أنتم تعرفون أولئك الذين لا يريدون لتركيا أن تنعم بالسلام والاستقرار، أولئك الذين تضررت مصالحهم بتقدم تركيا ونموها في الداخل والخارج.
من لا يريدون لتركيا الأستقرار والتفوق يسعون جاهدين لضرب عجلة التقدم في بلادنا .
الحكومات السابقة لم يكن تأتي بالقوة العسكرية فحسب، بل بتحالف رؤوس أموال وشبكات إعلامية والمتنفذين، أما حكومتنا سعت جاهدة لتغليب إرادة الشعب.